الطريق إلى الرشاقة
الطريق إلى الرشاقة
طريق قد لا نود السير فيه؛ لصعوبته وافتقاره للأشياء التي نحبها، لكن نهايته سعيدة، فلماذا لا نفكر طيلة سيرنا فيه إلى ما سنصل إليه.
إليكنّ بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في طريقك كزاد نفسي، فالزاد نفسي ليس فيه أي ( سعرات حرارية ) ، لكنه يبعث على السعادة.
- توكلي على الله سبحانه وتعالى بداية، واسأليه العون.
- اشغلي نفسك بهواية تحبينها، واجعليها تأخذ من وقت إعداد الطعام وتناوله.
- ضعي لك كل يوم هدفا تنجزيه، فرحة الإنجاز تنسيك ألم الحرمان.
- احرصي على أن تمشي في اليوم، ولو لنصف ساعة، ذلك سيسرع وصولك إلى الرشاقة.
- لا تربطي خروجك من المنزل بتناول الطعام، كالذهاب إلى المطعم وغيره، إذ يمكنك أن تذهبي للسوق لشراء احتياجات المنزل من أواني أو زرع أو اكسسوارات وغيرها.
- اقرئي، القراءة تنقلك لعالم آخر، تعرفكِ حقيقة الحياة، وأنها لا تتمحور حول الأكل وإعداده، وإنما هناك أمور مهمة أكثر من ذلك بكثير.
- احرصي على مطالعة الكتب، أو المواقع الصحية، فهي ستفتح شهيتك لتناول الخضروات والفواكه.
- نوعي في اختيار الفواكه والخضار وطريقة إعدادها، ويمكنك مشاهدة آلاف الفيديوهات الملهمة، لتعدي طبقاً ًصحياً ومفيداً.
- كلما أحسست بالحاجة إلى السكر، تناولي ثمرة تمر، واستبدلي السكر بالعسل.
- علقي في غرفة الطعام ثوباً تحبينه، حال بينك وبينه زيادة الوزن، واجعليه حافراً لك لتستطيعي ارتداءه في نهاية الطريق إلى الرشاقة.
- اطلبي الدعم ممن حولك، أخبريهم بحاجتك لهم ليساعدوك في الوصول لهدفك.
- إن وجدت صديقة أو قريبة ترافقك في طريقك إلى الرشاقة، فاصحبيها معك، ذلك سيجعل الطريق أكثر وناسة، ويخفف من وحشته.
- الماء سر الرشاقة، فاشربي منه الكثير، ستجدين جسمك قد تخلص من السموم، وأصبح أكثر حيوية.